منتديات نور الدرب
مرحباً بك في منتديات نور درب.

إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى فلا تنسى أن تتفضل بقراءة تعليمات بالضغط على الرابط بالأعلى ، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لكي تتمكن من المشاركة وإذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه .
منتديات نور الدرب
مرحباً بك في منتديات نور درب.

إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى فلا تنسى أن تتفضل بقراءة تعليمات بالضغط على الرابط بالأعلى ، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لكي تتمكن من المشاركة وإذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه .
منتديات نور الدرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 معنى الرحمة الإلهية..........................................................................................

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حورية
المــــراقبة الــعــــــامة



انثى
عدد الرسائل : 112
مـكـان الاقامهـ : في عمان
تاريخ التسجيل : 28/08/2008

معنى الرحمة الإلهية.......................................................................................... Empty
مُساهمةموضوع: معنى الرحمة الإلهية..........................................................................................   معنى الرحمة الإلهية.......................................................................................... I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 13, 2008 2:40 pm

[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]"الرحمة" انفعال خاص يعرض على القلب عند مشاهدة النقص أو الحاجة، فيندفع الإنسان إلى رفع ذلك، فعندما يشاهد الإنسان يتيماً يرتجف من البرد أو فقيراً أضناه من الجوع أو مظلوماً يتلوى تحت سياط الظالمين تعرضه حالة الرقة، فيندفع لتغيير هذا الواقع، وهذه هي الرحمة.[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]ولكن الله سبحانه ليس محلاً للحوادث - كما ثبت في علم الكلام، فإذا أطلقت هذه الكلمة على الله سبحانه أريد بها العطاء والإفاضة لرفع الحاجة، ومن هنا قيل: "خذ الغايات واترك المبادئ،" فالرحمة لها "مبدأ" وهو الوصف الانفعالي الخاص الذي يعرض على القلب و"منتهى" وهو العطاء والإفاضة، فإذا أطلق هذا الوصف على الله سبحانه أريد بهم "غايته" لا "مدؤه" (وهكذا بالنسبة إلى الصفات الأخرى التي هي من هذا القبيل).[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]وقد ورد في الحديث الشريف عن الإمام الصادق (عليه السلام): [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"وأما الغضب فهو منا إذا غضبنا تغيرت طبايعنا، وترتعد أحياناُ مفاصلنا، وحالت ألوننا، ثم نجيء من بعد ذلك بالعقوبات، فسمي غضباً، فهذا كلام الناس المعروف، والغضب شيئان أحدهما في القلب، وأما المعنى الذي هو في القلب فهو منفي عن الله جل جلاله، وكذلك رضاه وسخطه ورحمته على هذه الصفة."[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]1[/sup][/sup][/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]وفي نهج البلاغة أن أمير المؤمنين قال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"رحيم لا يوصف بالرقة"[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]2[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، وعن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"إن الرحمة وما يحدث لنا منها شفقة ومنها جود، وإن رحمة الله ثوابه لخلقه، وللرحمة من العباد شيئان، أحدهما يحدث في القلب: الرأفة والرقة لما يرى بالمرحوم من الضر والحاجة وضورب البلاء، والآخر ما يحدث منا بعد الرأفة واللطف على المرحوم والمعرفة منا بما نزل به، وقد يقول القائل: 'انظر إلى رحمة فلان'، وإنما يريد الفعل الذي حدث عن الرقة التي في قلب فلان، وإنما يضاف إلى الله عز وجل من فعل ما حدث عنا من هذه الأشياء، وأما المعنى الذي في القلب فهو منفي عن الله كما وصف عن نفسه، فهو رحيم لا رحمة رقة."[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]3[/sup][/sup][/color][/size][/font][/right]
[center][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000][b]الرحمن الرحيم[/b][/color][/size][/font] [/center]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]يذهب بعض المفسرين إلى أن "الرحمن" هو ذو الرحمة الشاملة، فتعم المؤمنين والكافرين والمحسنين والمسيئين وكل موجود في هذه الحياة الدنيا، بينما "الرحيم" هو ذو الرحمة الدائمة، وذلك ما يختص بالمؤمنين وحدهم، ومن هنا قسموا الرحمة إلى رحمة "رحمانية" تعم الجميع ورحمة "رحيمية" تختص بالمؤمنين فقط.[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]ويستدلون على ذلك:[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000][b]أولاً[/b]: إن كلمة "رحمن" على وزن فعلان، وهذه الصيغة تدل على الكثرة والمبالغة[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]4[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، بينما كلمة "رحيم" على وزن فعيل، وهي صفة مسبة فتدل على الثبات والدوام[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]5[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000].[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000][b]ثانياً[/b]: ما روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) حيث قال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"الرحمن بجميع خلقه، والرحيم بالمؤمنين خاصة."[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]6[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، وري عنه أيضاً انه فقال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"الرحمن اسم خاص لصفة عامة، والرحيم اسم عام لصفة خاصة"[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]7[/sup][/sup][/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]وقد فُسر ذلك بأن "الرحمن" اسم مختص بالله سبحانه فلا يطلق على غيره، لكنه يعبر عن صفة عامة وهي الرحمة الشاملة التي وسعت كل شيء، و"الرحيم" اسم عام لأنه يطلق على غير الله تعالى أيضاً، لكنه يعبر عن صفة خاصة وهي الرحمة الثابتة الخاصة بالمؤمنين فقط.[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن عيسى (عليه السلام) قال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"الرحمن رحمن الدنيا، والرحيم رحيم الآخرة."[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]8[/sup][/sup][/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]ولعلنا نجد في بعض الآيات تلميحاً إلى هذه الحقيقة، فقد قال سبحان<ه>: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]9[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، وقال سبحان<ه>: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]10[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، وقال تعالى: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]11[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، وقال تعالى: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]12[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000].[/color][/size][/font][/right]
[center][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000][b]الرحمة الخاصة والرحمة العامة[/b][/color][/size][/font] [/center]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]وسواء تم هذا الفرق أو لم يتم من الناحيتين اللغوية والاصطلاحية، فالذي يهمنا أن الرحمة الإلهية على نوعين:[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]النوع الأول: رحمة عامة تشمل كل الموجودات بلا استثناء من الجماد والنبات والحيوان والإنسان والمؤمن والكافر والمنافق والصالح والطالح، فلولا هذه الرحمة لم يفض الوجود على هذه الماهيات "الحقائق"، ولم تنتقل من ظلمات "العدم" إلى نور "الوجود"، ولم يتعهدها الله سبحانه بالإمداد المستمر والعناية الدائمة.[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]وقد أشار القرآن الكريم إلى هذه الحقيقة حيث قال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]13[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، وقال أيضاً: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]14[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، وقال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]15[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]، وقال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]16[/sup][/sup][/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000].[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]ونجد في الأحاديث الشريفة عينات تكشف عن جوانب من هذه الرحمة، فقد روي عن الإمام العسكري (عليه السلام) قال: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): 'إن إبراهم (عليه السلام) - لما رفع في الملكوت وذلك قول ربي: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#ff0000]((وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ))[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff] - قوّى الله بصره لما رفعه دون السماء حتى أبصر الأرض ومن عليها ظاهرين مستترين، فرأى رجلاً وامرأة على فاحشة فدعا الله عليهما بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فدعا عليهم<ا> بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فدعا عليهما بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فهمّ بالدعاء بالهلاك، فأوحى الله إليه: 'يا إبراهيم اكفف دعوتك عن عبادي وإمائي، فإني أنا الغفور الرحيم الجبار العليم، لا تضرني ذنوب عبادي، كمل لا تنفعني طاعتهم، ولست أسوسهم بشفاء الغيظ كسياستك، فاكفف دعوتك عن عبادي، فإنما، أنت عبد نذير لا شريك في المملكة ولا مهيمن عليّ ولا على عبادتي، وعبادي معي بين خلال ثلاث: إما تابوا فتبت عليهم، وغفرت ذنوبهم، وسترت عيوبهم، وإما كففت عنهم عذابي لعلمي بأنه سيخرج من أصلابهم ذريات مؤمنون، فأرفق بالآباء الكافرين، وأتأنّى بالأمهات الكافرات، وأرفع عنهم عذابي ليخرج أولئك المؤمنون من أصلابهم، فإذا تزايلوا حق بهم عذابي وحاق بهم بلائي، وإن لم يكن هذا ولا هذا فإن الذي أعددته لهم من عذابي أعظم مما تريدهم به.'"[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]17[/sup][/sup][/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]ونقل أيضاً - ما مضمونه - أن ضيفاً جاء إلى إبراهيم (عليه السلام) فلما مُدّت المائدة لم يقل الرجل "بسم الله"، فسأله إبراهيم (عليه السلام) عن ذلك. فقال الرجل: "إنني لا أؤمن أصلاً بوجود الله." فلم يرض إبراهيم (عليه السلام) أن يواكل الرجل، فقام الرجل وخرج، فأوحى الله إليه: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"يا إبراهيم، إنني لم أقطع رزقي ورحمتي عن هذا الرجل منذ أن خلقته، ولم يمنعني كفره عن ذلك، أفلم تستطع أن تضيفه يوماً واحداً؟"[/color][/size][/font][/right]
[right][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#000000]فقام إبراهيم (عليه السلام)، وذهب خلف الرجل ليرجعه، فسأله الرجل عن السبب، فذكر له إبراهيم (عليه السلام) ما أوحى الله سبحانه إليه، وكانت لحظات عاد فيها الرجل إلى وجدانه، ليسلم على يدي إبراهيم (عليه السلام) لله رب العالمين. ومن هنا نقرأ في الدعاء: [/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=16][color:b1c5=#0000ff]"يا من يعطي من سأله، يا من يعطي من لم يسأله ومن لم يعرفه تحنناً منه ورحمة."[/color][/size][/font][font:b1c5=Arabic Transparent][size=9][color:b1c5=#000000][sup][sup]18[/sup][/sup][/color][/size][/font][/right]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معنى الرحمة الإلهية..........................................................................................
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نور الدرب :: ¨¨¨°~*§¦§ منتـديأتـ الصوتياتـ والمـرئـيـاتـ §¦§*~°¨¨¨ :: °«i![ منتدى مـرئـيـات القـنـوات الإسلاميه ]!i»°-
انتقل الى: